كمية الكربوهيدرات في الثوم
يُعد الثوم منخفضاً بالكاربوهيدرات؛ حيث تحتوي الحبة الواحدة متوسطة الحجم بوزن 3 غرامات على 1 غرام فقط من الكارب،[١]، وفيما يأتي ذكر محتوى الثوم، ومسحوق الثوم وهو من التوابل من الكارب باختلاف أحجامه:
كمية الكربوهيدرات في الثوم الطازج
يوضح الجدول الآتي كمية الكارب بمختلف الكميات من الثوم الطازج:[٢]
الحجم | كمية الكارب (غرام) |
100 غرامٍ | 33.06 |
كوب يعادل 136 مليلتراً | 45 |
3 فصوص من الثوم بوزن 9 غرامات | 2.98 |
فص الثوم الواحد بوزن 3 غرامات | 0.992 |
ملعقة صغيرة بوزن 2.8 غرام | 0.926 |
كمية الكربوهيدرات في مسحوق الثوم
يوضح الجدول الآتية كمية الكارب بمختلف الكميات من مسحوق الثوم:[٣]
الحجم | كمية الكارب (غرام) |
100 غرامٍ | 72.73 |
1 ملعقة كبيرة بوزن 9.7 غرامات | 7.06 |
1 ملعقة صغيرة بوزن 3.1 غرامات | 2.26 |
عناصر غذائية أخرى في الثوم
توضح النقاط الآتية العناصر الغذائية الأخرى المتوفرة في ملعقة صغيرة من الثوم الطازج بوزن 2.8 غرام:[٢]
العنصر الغذائي | الكمية |
السعرات الحرارية | 4.17 سعرة حرارية |
البروتينات | 0.178 غرام |
الدهون | 0.014 غرام |
الألياف | 0.059 غرام |
الفوائد الصحية للثوم
توضح النقاط الآتية أبرز فوائد الثوم المحتملة:[٤][٥]
- امتلاك تأثير مضاد للالتهابات: فقد أشارت الأبحاث إلى أنّ زيت الثوم يمتلك خصائص تقلل الالتهابات مما يساعد على التقليل من آلام التهاب العضلات والمفاصل وتلفها.
- التحسين من صحة القلب والأوعية الدموية: حيث يُعدّ الثوم مفيداً لصحة الشرايين وضغط الدم من خلال تنظيم مستوياته.
- تحسين صحة الجلد والبشرة: حيث إنّ الخصائص المضادة للأكسدة والميكروبات تقلل من البكتيريا التي تسبب ظهور حب الشباب.
- التقليل من تسمم الأغذية: يقلل الثوم الطازج من البكتيريا التي تسبب تسمم الأغذية كبكيتيريا السالمونيلا، وبكتيريا الإشريكية القولونية.
- المساهمة في مكافحة ظهور الفطريات: وبالتالي تقليل الحكة الناجمة عنها في الساق.
- التقليل من ارتفاع مستويات الكوليسترول: حيث إنّ تناول مستخلص الثوم من قِبل الذين يعانون من ارتفاع مستويات الكوليسترول يحسن من مستوى الدهنيات لديهم من خلال تقليل مستوى الكوليسترول الضار، والدهون الثلاثية.[٦][٥]
- تحسين صحة الجهاز المناعيّ: وذلك عند تناول الثوم طازجاً أو مطبوخاً من المصادر الغذائية بانتظام، فمثلاً يقلل الثوم من عدد مرات الإصابة بالزكام.[٤][٧]
- التحسين من انتظام مستويات سكر الدم: فقد يقلل الثوم من مستوى سكر الدم قبل تناول الوجبة الغذائية لدى الأصحاء، أو الذين يعانون من مرض السكري وبخاصة عند تناوله من قبلهم مدة 3 شهور، ولكن من غير المعروف ما إذا كان الثوم يقلل من مستوى سكر الدم التراكمي أو سكر الدم بعد تناول الوجبة الغذائية.[٨]
المراجع
- ↑ Malia Frey (28/8/2020), "Garlic Nutrition Facts", verywellfit, Retrieved 31/1/2021. Edited.
- ^ أ ب "Garlic, raw", fdc.nal.usda, 1/4/2019, Retrieved 31/1/2021. Edited.
- ↑ "Spices, garlic powder", fdc.nal.usda, 1/4/2019, Retrieved 31/1/2021. Edited.
- ^ أ ب "6 Surprising Ways Garlic Boosts Your Health", health.clevelandclinic, 7/12/2020, Retrieved 31/1/2021. Edited.
- ^ أ ب Tim Newman (18/8/2017), "What are the benefits of garlic?", medicalnewstoday, Retrieved 31/1/2021. Edited.
- ↑ Ilker Durak, Mustafa Kavutcu, Bilal Aytac, and others (1/6/2004), "Effects of garlic extract consumption on blood lipid and oxidant/antioxidant parameters in humans with high blood cholesterol", sciencedirect, Retrieved 31/1/2021. Edited.
- ↑ JULIA FASHNER, KEVIN ERICSON and SARAH WERNER (7/7/2012), "Treatment of the Common Cold in Children and Adults", aafp, Retrieved 31/1/2021. Edited.
- ↑ "GARLIC", webmd, Retrieved 31/1/2021. Edited.